2010-2011
الى مؤيد الراوي وصلاح فائق
مهرج الوباء في مجتمع أبدي
يرمي العمى في النهر
خيول الشجرة تفر من يد شخص غريب المنظر
فيصعد اللصوص إلى أذهان العبارة
مع رغوة في فمي
يد تبكي في رأسي
(حان الوقت لتنمية الأرنب
في غرفة جرائم حرة! “)
علامة استفهام زرقاء
في يد ريتشارد هوسينسلبيك وحصان طروادة
يطارد ذبابة ، تبتلع المواد الكيميائية
وتبذر عادات التنين على برك من الوحل …
لا حريق الآن – انتهت المباريات
لكن الحمض بقي – كآبة فاسدة…..
هذا الحمار مع نادٍ في الظلام
لا أحد (الظلام أو النادل) سعيد بمظهره………..
في صندوق الطفل حديقة مظلمة ودخان مثل قرش أسود
في الحفرة – تقع
الأرض الخرساء
قرى القبعات المرتفعة تربط مدفعًا على كرسي أمواج دبب قطبية.
صغار الغرابان سعيد للغاية
تنزع سعادتها وعيونها في مكان ما
ثم تسقط في المنام
قمر زجاجي يحمل كلبا بلا أرجل ( يمكنك تسميته بالشلل) الى خزانة أمة القديمة
_________________________
القنفذ يعطس غبارا كثيفا
سترة الحصان منديل صوفي تابوير
جوارب الكلب
قمصان الدمى
……………………………….
………………………………….
………………………………….
…………………………………..
الخرف كان حطابا في يوم ممطر
حصان بلا أرجل
وبقرة بلا قرن –
جز ، جز ، جز ، جز!
أطلق الرصاص من خلال القص …
نحن ، مثل الريح ، جز ، جز!
في
(م.أستوديو) تستيقظ جثة الخرف
مخيخ الشجيرات التي ألقيت بها بعيدا
متشابه
سيغادر الحفل – إنه ليس ضيفا…
صفير النعاس صفير
قال النعاس : “(أنا غراب أبيض ، أنا وحيد ،
لكني أرتدي كل الشكوك السوداء………..)
الخرف عش الفن
الخرف عش الفن
الخرف عش الفن
لخرف عش الفن
الخرف عش الفن
الخرف عش الفن